يقول الكاتب : (مازلت تصر على أن القرآن جاء مشيرا للإنفجار العظيم وبالرغم أنها ليست قضيتنا فلا بأس أن نتعامل معها فلتفسر لى علاقة الإنفجار بقول السماوات والأرض كانتا رتقا فَفَتقنَاهما-أريد تفسير عن التقارب بين النظرية والآية فلتشرح كلمة رتق وما علاقة الأرض بالنظرية ولتلاحظ ان الله وجدها رتق فقام بعملية الفتق فهل كانت مادة وجدها هكذا خارجة عنه ثم قام بعملية الفتق وسأدلى بدلوى بعد تبيان العلاقة) .
أقول : الآيه واضحه و لاتحتاج إلى توضيح لغوياً و إصطلاحاً , فالآيه تشير إلى أن كل شيء (بالسماء و الأرض) كان رتقاً (كتله واحده) , ثم حصل الفتق (الإنفجار) , هل القضيّه واضحه؟ .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الظن والوهم الذى أصبح وجوداً-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب
|