أنت تقول : (أما موقف أبى الذى أعجبك فمع إحترامى لذكراه فهو لم يقدم شئ جديد أو منطقى فهو ردد كل ما يقولونه البشر عن الله خالق السماوات والأرض والذى لا يمكن معاينته) .
أقول : والدك كان بقمة العقل , فهو أقتنع أن الوجود و الكون و أبعاده فوق طاقة التفكير للعقل البشري , و لو فعل كما فعلت , لبقيّ في حلقة مغلقه , فكل سؤال سينتج عنه جواباً يحمل سؤالاً معاكساً , و سيبقى المفكر كما هو , فمثلاً : كيفيّة الكون قبل الإنفجار الكبير؟ .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الظن والوهم الذى أصبح وجوداً-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم. / سامى لبيب
|