من لا يعرف ماضيه لا مستقبل له ! فمرحى لإستعادة كل التراث العلمي والقيمي الإجتماعي ـ ألأخلاقي والثقافي والفكري ـ الفلسفي المترابط لشعوب الهلال الخصيب منبت أعتق وأهم الحضارات الإنسانية .. بث الوعي والتثقيف بحضاراتنا العريقة ورموزها وإعادة كتابة كل تاريخنا المُغَيّب في عصور تألقهِ أو حتى في إنتكاساته الظلامية هو الخطوة الأولى لبناء حاضرنا ومستقبلنا على اسس صحيحة بتأجيج مشاعر شعوبنا وتسديد خطاها على طريق ألإزدهار اللاحق الجديد لتساهم بشكل واثق بالنفس في مسيرة البشرية . شكرا للكاتب على مقاله التنويري الهام . تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شخصيات فكرية من التراث السوري قبل الاسلام (الهوية السورية المغيبة). / سليمان سمير غانم
|