اليوم عند الله مقداره 50 ألف سنة مما تعدون, أي أن الله مكث 300 ألف سنة لكي ينهي عمله. و هو الذي يقل للشيء كن فيكون.مقارنة بقدرة الله العجيبة فأن 300 ألف سنة .هو عمل لرجل عربي - كما يقول الفرنسيون أي بطيء وغير متقن في عمله. الكوارث الطبيعية تدل على عدم الإتقان. أو اليوم عند الله مقداره ألف سنة مما تعدون، هو غير متأكد من مدة أليم الذي خلقة ، ربما ذلك من علامات الكبر، فأصابه مرضى الزهايمر، فلم يعد يفرق بين العدد 50000 و1000 .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حيرة المسلم في قصصه / تولام سيرف
|