على ضوء ما يعرف بقضية الناسخ والمنسوخ (سورة البقرة 2: 106) هل يظل القرآن كتاب من عند الله؟ وهل يمكن نسخ كلام الله؟ وما موقف هذا النسخ من اللوح المحفوظ (سورة البروج85: 22)؟ وما هو موقف الناسخ والمنسوخ من قول القرآن “لا مبدّل لكلمات الله” (سورة الأنعام6: 34)؟ كذلك ما هو موقف الناسخ والمنسوخ من قول القرآن: “نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون” (سورة الحجر15: 9)؟ وقوله: “لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا” (سورة النساء4: 8) أ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنهم يزرعون الكراهية والتوجس والعداء -الدين عندما ينتهك إنسانيتنا. / سامى لبيب
|