أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسلمون الجُدد! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - كنت فين ياجارودى ... - ‎هانى شاكر










كنت فين ياجارودى ... - ‎هانى شاكر

- كنت فين ياجارودى ...
العدد: 433229
‎هانى شاكر 2012 / 11 / 19 - 18:37
التحكم: الحوار المتمدن


وألنبى ما كنت أعرف
___________

أن هناك إسلام كلاسيك وآخر .. دعنا نسميه إسلام لايت ...

ومع عُلو ألأصوات لتنقية و تجديد ألأسلام .. أموت وأعرف ألصورة ألجديدة ألمُعدلة للأصول ألثابتة ألتالية :

1 - رضاع ألكبير
2 - مفاخذة ألصغيرة
3 - ألثلاث حَجَرَات
4 - جناح ألذبابة
5 - نكاح ألميتة
6 - مقعدة ألحورية
7 - ألتمتع بألرضيعة
8 - ألشجرة ألخباصة إللى مستخبى وراها واحد يهودى

.. إلخ .. إلخ ..

باين علينا مش هَاَنخَلَصْ .. فى ألليلة ألنحس دى

كنت فين ياجارودى ... وأُمك بتدور عليك؟



تحياتى


....


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون الجُدد! / محمد عبد المجيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسلمون الجُدد! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - كنت فين ياجارودى ... - ‎هانى شاكر