أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أفنان القاسم - اديب ومفكر - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأدب العربي لم يرق إلى المعلقات وألف ليلة وليلة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - اْنا اْحاور ماكتبته هنا - نجات حميد اْحمد










اْنا اْحاور ماكتبته هنا - نجات حميد اْحمد

- اْنا اْحاور ماكتبته هنا
العدد: 429737
نجات حميد اْحمد 2012 / 11 / 6 - 20:34
التحكم: الكاتب-ة

اْنا كتبت ملاحظاتي حول ما كتبته هنا وليس في مكان اخر مع شكري الجزيل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أفنان القاسم - اديب ومفكر - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأدب العربي لم يرق إلى المعلقات وألف ليلة وليلة / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جردة حساب لسوريا الجديدة / عبدالله تركماني
- -على هامش الحضيض... حين يتقوّأ السفهُ على القامات- / حامد الضبياني
- ألكسندر دوغين - المحافظون الجدد يقودون ترامب إلى الهاوية (بر ... / زياد الزبيدي
- لبنان عند مفترق طرق: نحو مبادرة إنقاذ وطني تعيد الاعتبار للم ... / همام طه
- الْكمبْرِئ -الْجُزْءُ الثَّالِث- / حمودة المعناوي
- جائزه امريكيه لمن يقبض على رئيس فنزويلا / علي العجولي


المزيد..... - -لا فراء له ولا ذيل-.. تعرف إلى الكلب الروبوتي الجديد بمواهب ...
- بلجيكا تستدعي السفير الإسرائيلي لديها على خلفية -خطة غزة-.. ...
- مسؤول إسرائيلي لـCNN: تم الصراخ على رئيس الأركان خلال اجتماع ...
- إدانات أممية وأوروبية لخطة إسرائيل السيطرة على مدينة غزة ودع ...
- مؤتمر الحسكة يوحد موقف الأقليات قبل لقاء باريس: دعوة لدولة ل ...
- مخصص لكشف الأهداف الجوية.. الجيش الروسي يدمر رادارًا إسرائيل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أفنان القاسم - اديب ومفكر - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الأدب العربي لم يرق إلى المعلقات وألف ليلة وليلة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - اْنا اْحاور ماكتبته هنا - نجات حميد اْحمد