تحياتى لك واحترامى لهذا التعليق الواضح واتفق مع اللاءات التى ذكرتها نرها مناسبة أبوبكر بن محمد زكريا الرازي [250ـ 315هـ] كشف عن هذا الشَّطَط والتَّمادي في استعمال الدِّين،- أو تأويلاتِ الدِّين،- ونُصوصِه السلفية المفرطة في تأويلاتها--، كأفيون لتنويم الناس، وتخديرهم، حتى لا تتكشَّف حقيقة ما يذهبون إليه، مما لاعلاقة له بالدِّين، في الأصل، أي ما لا علاقةَ له بالنصِّ، تحديداً.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اللاءات الأربع-- في الكاظمية-- وهي لا للتبرج- ولا للغناء- ولا للخمر- ولا للقمار حتى نحافظ على قدسية المدينة - حسب مفهوم الشيخ حازم الاعرجى من التيار صدرى / علي عجيل منهل
|