السيد عمر نايل حمصي كان عمر صعبا عظيم الهيبة شديد السياسة لا يُحابي أحدا وأكابر الصحابة يتفادون لقائه وأعطيك نموذجا لم أذكره بالمقال[أستدعى عمر إمرأة ليسألها عن أمر وكانت حاملا فلشدة هيبته! ألقت ما في بطنها فأجهضت جنينا ميتا فاستفتى عمر أكابر الصحابة في ذلك فقالوا له لاشيء عليك إنما أنت مؤِدب فقال له علي إن كانوا راقبوك فقد غشّوك وإن كان هذا جهد رأيهم فقد اخطئوا، عليك غرّة يعني عتق رقبة! ]فرجع إلى قوله!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نسائيات في حياة الخليفة عمر بن الخطاب / عزيز الحافظ
|