واضح ان المتكلم في الآيات التي جمعتها يا استاذ موريس هو الأله المضل المتكبر وخير الماكرين ، والمتكبر كما هو معروف هو الأبليس الذي اسقطه الله لتكبره ، أُضِيفُ الى آيات القسم سورة العاديات يقسم بها اله القرآن بالخيل وبعضهم قال بالأبل ، فكيف يقسم الله بخلائقه التي هي اقل منزلة منه ؟ وهل يحتاج الله ان يؤكد كلامه بالقسم ليقنع الأنسان بوحيه ام ان الشيطان الكذاب يحتاج للقسم ليصدقه الناس ؟ اين عقول الأحباء المسلمين ؟؟ تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعض مفاسد القرآن الأخلاقية / موريس رمسيس
|