يبدوا من نقدك القرآن بأنك رجل ذو عقل راجح يستعمل المنطق حين يفكر ويطرح أفكاره ولكن العجب إنك لم تستعمل عقلك ومنطقك العاليين في نقد تراث العهد الجديد والعهد القديم ، ففي نظري أن ماورد فيهما لايتفق مع المنطق والعقل أبدأ فياليتك تبتعد عن التحيز عند نقد الأديان السماوية فكلهم سواء، نحن القراء بحاجة إلى مثقف واع مثلك يثير المحجوب والمسكوت عنه في هذه الأديان عموماً ولكن بقلم حيادي يجعل العقل والمنطق سلاحه الوحيد وشكراًلك أخي رياض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غلطة القرآن من جهة مريم بنت عمران / رياض الحبيّب
|