نهي الاسلام عن التولي عند الزحف في الحرب واعتبرها من الكبائر التي تتطلب التوبة يأيها الذين امنوا اذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار.ومن يولهم يومئذ دبره الا متحرفا لقتال او متحيزا الى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير 15-16 الأنفال وفي الادبيات فرق بين الشجاعة والتهور الرأي قبل شجاعة الشجعان--هو أول وهي في المحل الثاني وقال الثعلب في حكاية الحيوانات المرضى بالطاعون للأسد عندما حوصرا ان الشجلع اذا رأى--خطرا يحيط به يفر وفي الأمثال من خاف نجا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخوّاف اذكى من الشجاع / جمشيد ابراهيم
|