معسكر بوخنفالد- ومعسكر دورا- فى نوردهاوزن -عام2011 والاول فى فيمار-عام 1978وشاهدت الاهوال والمصائب التى تعرض لها اليهود الالمان - والصور والافلام و المعاينة المكانية اعطتنا صورة - زوجتى وانا- يقشعر منها البدن والروح من- هول الجرائم البربرية التى تعرض لها يهود المانيا ومما يؤسف له ويثير الحزن والغم- ان يكون مقال السيد الاسدى -خال لسوء الحظ - من شىء اسمه الخجل-- وهو يبذل الجهد الفكرى ويحاول ان يقلل العدد ال 6 مليون ولو خفض ونقص تبقى- جريمة نكراء- فى تاريخ العصر الحديث - لايمكن محوها او التقليل منها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي الأسدي يدافع عن الشرّ المطلق / يعقوب ابراهامي
|