شكرا لملاحظتكم المهمة... ولكن في كل الأحوال، لم يكن المقصد من الإشارة للاختلاف المذهبي هو استعداء مشيخات الخليج النفطية على القضية، ولكن المقصد هو طرح مختلف الأبعاد التي تؤثر سلبا على الموقف العربي من القضية ومن بينها البعد المذهبي الذي إن اختلفنا أو اتفقنا معه، فهو موجود ومؤثر وفاعل. وإلا لماذا لم تدعم دول الخليج قضية الأحواز مثلما تدعم الثورة السورية الآن؟! للقرب الجغرافي الإيراني والقوة العسكرية الإيرانية وهي الأمور غير المتوافرة في الحالة السورية. شكرا لكم جزيلا تعليقكم وملاحظتكم المهمة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحكاية الأحوازية المنسية عربيا / حسين محمود التلاوي
|