ها هو أحمد بسمار لم يفهم حتى تعليقى الذى جاء ساخرا من تحول موقف بعض المعلقين من أقصى اليمين الى اقصى اليسار بين ليلة وضحاها قمن كان يتهمه بالتقية الأمس هاهو يخلعها عنه اليوم وقد اشار الدكتور عدنان عاكف لبعض الردود تفصيلا !! هدأ أعصابك يا أخ أحمد فأنا مع الكاتب قلبا وقالبا وأؤيد وجهة نظره تماما فى مقال الأمس الذى يصالح فيه بين الاسلام والعلمانية ومقال اليوم الذى يكشف ويفضح فيه الاسلام السياسى .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأسيس أحزاب علي أساس ديني أو طائفي لا يقل خطورة عن العودة إلي النازية / صادق جلال العظم
|