وما ملكت ايمانهن، تعني دلاليا الافراد المملوكين كعبيد لنساء حرائر تماما مثلما هناك عبيد مملوكين للرجال. فهي ليست فزورة حتي تستدعي السؤال. فخديجة أهدت زيد الذي ذكر اسمه في القرآن لمحمد لانها كانت تملكه ولها حق التصرف فيه. ولمزيد من المعلومات الحساسة فان حق الاستخدام الجنسي والجسدي للمملوكين أمر مفروغ منه في هذا النمط من العلاقات الاجتماعية. وهنا يبرز السؤال هلي استخدمت خديجة زيد من اجل ارضائها تماما مثلما استخدم محمد جاريته المصرية من اجل متعته.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بناء الرسول بصفية بنت حيي بن أخطب حقيقة أم خيال؟! / سامح عسكر
|