انعطافا الى ما ذكرته في الفقرة 22 جاءت الحاقا به في الفقرة 36 ، ان الفلسفة هي تعمل وفق منهج التؤويل للزمن الى نصّ للمكان، والعلم يعمل بمقام المفسرون للزمان وليس المترجم الى معنى. لاجل تجنب التؤويل/التفسير المؤدين-الايديولوجي ووضعه بمنهج وأساليب الفلسفة/العلمية جديدة نعتقدها نحن نصوب بالنقد والبناء للماركسية... ونقع في أعوجاجية نصاب الفروقات النصية والمعنى، ما لم نراعي الاهتمام به لما درس به ماركس عن فكرته المدهشة، ونكرر الاغتراب النقدي في القطيعة المعرفية المزدوجة للتاريخية وماديتها بدل من تفسيرها العلمي المادي... تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس بين الزيرجاوي وكركوكي / أنور نجم الدين
|