نحن وزملاؤنا الأحرار الشرفاء من حذرنا من الطابور الخامس من أول شهر , والصورة واضحة من الخطوة الأولى لحرف الثورة عن وطنيتها وسلميتها واستقلالها وقد لعبت الدول العربية الخليجية والأقليمية - إيران وتركيا - دوراً مخرباً للثورة ومؤيدا للنظام إلى جانب الدول الكبرى ومصالحها .. الثورة ماضية إلى الأمام مهما قدمت من تضحيات وأعداء الثورة الرجعيين وأصحاب النفط والتجار السياسيين سيلفظهم الشعب ,, والنصر دائماً للحرية والحق يا أستاذ سامي بن بلعيد .. مع الشكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورة .. ورأي شخصي - 24 / مريم نجمه
|