لا يستطيع مسيحيو العراق الا لوم انفسهم , ومحنة الخمر ما هي الا اشارة على ما هو آت من اهوال عليهم لم يتعظ مسيحيو العراق بما حلَّ بيهود العراق حين اعدموا بتهم ملفقة وصودرت كل املاكهم وطردوا اشر طردة وبما ان التاريخ يعيد نفسه, فسيجد المسيحيين انفسهم بنفس حالة يهود العراق ان لم تكن اسوأ منها على المنظمات الامريكية والاوربية تشجيع مسيحيو العراق على تركه وايوائهم في دولهم قبل ان تحل بهم كارثة , وهي قادمة لا محالة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في العراق الجديد: محنة المسيحيين.. محنة وطن / كمال يلدو
|