أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خُلِقْ العربي ليعيش تابعاً مُستضعفاً / سامي بن بلعيد - أرشيف التعليقات - العقل العربي - وليد مهدي










العقل العربي - وليد مهدي

- العقل العربي
العدد: 411595
وليد مهدي 2012 / 9 / 6 - 10:22
التحكم: الحوار المتمدن

اخي الزميل بن بلعيد

شكرا لك على الموضوع , ولكن لا يمكن اعتبار كل تاريخ الامة خاطئ بهذا الشكل

فلسفة التاريخ الحديث هي فلسفة حضارات وامم , وليست فلسفة عمومية شمولية للتاريخ الإنساني

بالتالي

هناك عوامل موضوعية في تشكل بنية الحضارة العربية( الإسلامية )حسب التصنيف
المعرفي الحديث لها في الغرب
لابد وان تكون اسهمت في كل هذا التشتت


تحية لك مرة اخرى
وشكرا لاثارة مثل هذا الموضوع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خُلِقْ العربي ليعيش تابعاً مُستضعفاً / سامي بن بلعيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حالة من التيه والارتباك / محمد ابراهيم بسيوني
- هؤلاء ليسوا فتح… وصمة عار على جبين من يبررهم / سامي ابراهيم فودة
- دعاء الموريسكي / فتحي مهذب
- المزايا الروحية للشطة ( Chili ) في الهند والمكسيك / ماجد الحداد
- أوقفوا الرقابة و التحكّم الفكريّ في تدريس التاريخ الفلسطيني ... / شادي الشماوي
- الهجوم الإسرائيلي الجديد – قفزة للإستيلاء على غزّة بأكملها و ... / شادي الشماوي


المزيد..... - العراق يطرح مشاريع للتعاون مع سوريا في مجالات النفط والبتروك ...
- وفد من حماس يتوجه إلى مصر.. ومصادر توضح هدف الزيارة
- كوريون شماليون يقولون لبي بي سي إنهم يُرسلون للعمل كـ-عبيد- ...
- -قبة حرارية فوق أوروبا!-.. جفاف وحر وحرائق وجو خانق يحبس الأ ...
- دراسة: استخدام زيت اللافندر قد يسرع التعافى بعد جراحات المخ ...
- علماء المسلمين: اغتيال مراسلي الجزيرة محاولة لطمس الحقيقة بغ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خُلِقْ العربي ليعيش تابعاً مُستضعفاً / سامي بن بلعيد - أرشيف التعليقات - العقل العربي - وليد مهدي