أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين (2)؟؟؟؟؟ / فدى المصري - أرشيف التعليقات - السيدة فدى المصري - رياض اسماعيل










السيدة فدى المصري - رياض اسماعيل

- السيدة فدى المصري
العدد: 40921
رياض اسماعيل 2009 / 8 / 16 - 09:25
التحكم: الحوار المتمدن

كنت أعلم أنك لن تردي على سؤالي
تدعين الى احترام الآخر والتنوع الفكري والعقائدي بينما في مكان آخر تؤيدين شخصآ يعتبر العلمانية شجرة خبيثة ويدعو المسلمين أن يقيموا حكم الله في العلمانيين
هنا محبة وتسامح وهناك قتل وارهاب
هذا هو الرابط لمن يهمه الأمر
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=52804
عليك يا سيدتي أن تختاري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين (2)؟؟؟؟؟ / فدى المصري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لقد طفح الكيل أيها الناس / سهام مصطفى
- مفارقة الجد/بين هوكينغ و الفلاسفة / / منال حاميش
- المستشفى بعين شاهد على الحدث / الشهبي أحمد
- إسرائيل تجوّع الفلسطينيين حتى الموت ودول التطبيع تصدّر لها ا ... / كاظم ناصر
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- الديمقراطية لا تبني بالقمع / مشتاق الربيعي


المزيد..... - لماذا يرفض الصينيون الحوافز المالية الحكومية للتشجيع على الإ ...
- تركيا.. فيديو محاولة حرق مسجد آيا صوفيا ترصده كاميرا مراقبة ...
- -صواريخ نووية-.. فيديو ما قاله ترامب من على سطح البيت الأبيض ...
- الأمم المتحدة تدين احتجاز الرهائن وتنتقد سلوك إسرائيل في حرب ...
- العراق.. ضجة بعد فيديو شجار وأحذية تتطاير بالهواء بمجلس النو ...
- فيديو مداهمة سوريين في السعودية بعملية -حية- تشعل تفاعلا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية بين أدراج الحوار والتمدن إلى أين (2)؟؟؟؟؟ / فدى المصري - أرشيف التعليقات - السيدة فدى المصري - رياض اسماعيل