هلا بالشبيح هلا... خسائر كتائب الجيش الأسدي أمام صمود الثوار الأشاوس الأحرار دفعت النظام إلى تجنب المواجهات الأرضية فقرر استخدام طائرات الميغ 21 و 23 لتقصف القرى والبلدات والمدن بمذابح لا تنتهي، هادما البيوت فوق رؤوس المواطنين المدنيين العزّل، بكل فخر وبطولة واعتزاز يقوم بتنفيذ جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مدعيا محاربة العصابات الإرهابية -حسب زعم الطاغية الوريث- إن هذا الإجرام الممنهج ضد الشعب السوري دفع مئات الألوف من المدنيين السوريين اللجوء إلى بلدان الجوار هربا من إجرام الشبيح الأكبر بشار 000
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل بات الاردن ماوى للاجئين السوريين ام ماوى لعناصر الجيش السوري الحر؟ / خليل خوري
|