استاذي وعمي الغالي
شكرا لتعليقك
والوفاء انت اهله وموئله ومنتهاه
اتمنى ان لا تكون هناك حروب وصراعات في التاريخ , لكنها للاسف كما قال امير الشعراء
تؤخذ غلابا ...
بالنسبة للعنوان فالاصل كان ... مع الله في ملكوته ( 6) , لكن بسبب تداخله مع قراءة لتاريخ الحاضر ومآل المستقبل آليت تغيير العنوان
تحيتي لك من القلب ايها الرفيق الغالي وبن الفراتين الأغر
ادامك الله بموفور الصحة والعافية والهناء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتاريخ / وليد مهدي
|