لقد قرأت مقالك الذي تردّ فيه على الأستاذ يونس ,, لكني وجدته مقالا يعيد ما سمعناه و نسمعه من الشيوخ حتى حفظناه عن ظهر قلب فلا دليل و برهان و لاتحليل منطقي استدلي يشفي حيرة العقل , المقال عبارة عن عبارات بلاغية جوفاء لا تأثير لها على العقل بل هي من مسكّنات العاطفة فتشحنها بالخوف أو بالقناعة الفكرية المتناغمة مع قول محمد : و لا تسألوا عن أشياء إن تبدوا لكم تسؤكم ,و ومع منطق الشيوخ الذين إن عجزوا يقولون ك إن عقولنا قاصرة عن ادراك الله , لذلك قلت في ردّي الأول : إن كان الله قد خلقنا بعقول قاصرة عن ادراكه فالدنب ذنبه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
برقية أولى من صديق على عتبة الإلحاد / يونس بنمورو
|