بشار الأسد ديكتاتور حقيقي وطاغية لا مثيل له وهذه الصفة ورثها عن والده الطاغية الأكبر الذي دك مدينة بأكملها على رؤوس أهاليها صبيانا ونساءا وشيوخا ولهذا فنصف الشعب خائف ومذعور لأنه يعرف خطورة حاكمه وحتى من يتعامل معه كإيران وحزب الله والصين وروسيا وفينيزويلا هؤلاء لا علاقة لهم بالديمقراطية إطلاقا إنهم مثل دول المحور أثناء الحرب العالمية الثانية والتاريخ يعيد نفسه الآن والحرب العالمية الثالثة أظنها قد بدأت والحروب والويلات تنتظر البشرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحليل النفسي لظاهرة السلوك المؤيد للطاغية / عزام محمد أمين
|