رجال الدين يتظاهرون بأن لديهم الوسيلة (الواسطه) التي ترضي هذا الله الظالم وهي التضحية بالاغنام و الكباش او أخذ فلوسك عن طريق الزكاة و الصدقة او تعذيب جسدك بطقوس من التمتمات والادعية التي تترجاه متبوعة و مرفقة بحركات واوضاع جسديه من خلال صلوات او الحرمان من الاكل اثناء طلوع الشمس. سيَذكُرون لك ان رأس الحكمة مخافة الله، سيقولون لك بأنه قضاء محتوم عليك ان تعيش عيش العبيد تحت مالك الرقيق هذ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آلهة غاضبة أم بشر غاضبون-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب
|