ان فقراء سوريا الذين يستنجدون بالله هم أقل خطورة بكثير ممن يصرخون الاسد أو لا أحد..الاثد أو نحرق و نهدم البلد و هاهم يفعلون .. المشكلة تكاد تكون محض أخلاقية في الاعتراف بأن احدى قذارات النظام تكمن في استخدامه شماعة الاسلاميين و توظيفها و تأجيج الاحقاد و تغذيتها ..و أن يعترف الموالون من خبثاء و مُغفلون بأن سوريا لجميع السوريين شركاء في الوطن و المواطنة و أن آل الوحش فقط هم الارهابيون و هم المخربون و هم اللصوص و القتلة والمدسوسون...وسيمحى اسم الاسد و الى الابد... مع التحية للاستاذ الكاتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفية.. من صدام إلى بشار / جعفر المظفر
|