عزيزي سعد رسمت صورة حقيقية لما يجري في المغترب ، وأسفي أن تكون الحالة المرضية هذه قد تحوّلت إلى مرضٍ مُعدٍ ، وأصبحت اللغة المشتركة لدى العامة ، وخاصة بين المغتربين . ترى شخصاً محسوباً على المثقفين ، لأنه طبيب مخضرم وصل إلى درجة الإختصاص في مجال عمله ، ومع ذلك يؤمن أن الفرد يلجأ لجماعته في طلب الحماية ! فمَن غير جماعته يمكن أن يحميه ؟
هذا الموضوع شائكٌ يا سعد ، وقد ولجته ، فأرجو أن تجد مقالاتك صدىً يليق بها وتقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
2 - طائفيو المهجر.. لمحات ومشاهدات / سعد سامي نادر
|