تابع رجاء نفسه إذ قال( الله نورُ السموات والأرض ) ووصف أو ضرب مثلا ولله المثل الأعلى لنفسه ( مثلُ نورهِ كمشكاةٍ فيها مصباحٌ ....إلخ الآية) ومع أنه تعالى يجلّ عن التشبيه والتمثيل ولكن هذه أمثال هو الذي ضربها عن نفسه وهي مصدرنا الوحيد عن صفاته وماهيّته لحد الآن وانه كنور لا بدّ أنه نورُ المعرفة والعلم والهداية وليس كأي نور مما يصفه أو يتعامل به علم الفيزياء وأضع بكل تواضع العقائد في أعلى طبقات الفكر ثم يليها الفكر الفلسفي المقيّد بعلم يتبع رجاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التعرّض لأية مسألة فلسفيّة يتطلب إلماما بمبادئ الفلسفة..! / سنان أحمد حقّي
|