لقد تعبتَ كثيراً يا سيدي وشكر لهذا المجهود وهذه الإضافة الجميلة من عندك ، هذا هو الحال وهذا هو الواقع المُر والنتيجة كما تراها لا علمانيين ولا اشتراكيين ولا مؤمنين ولا ملحدين ولا كفار والله حتى الله لا يعلم ماذا نحن شعوب ضائعة وتائهة نصفها منافق ولا يتجرأ قول الحقيقة والربع الآخر لا يعلم اي طريق يختار والربع الباقي متمسك وبكل قوة بالرجوع الى الوراء وبالاوهام وحتى هذه الاوهام منقسمة الى آلاف الاوهام المختلفة والمتعارضة مع بعضها .. مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما كنت ملحداً قصة هدايتي ج48 / محمد الحداد
|