الدفاع عن النظام بدعوى رفض الدولة الدينية القادمة أصبح كلاما تافها لا يقنع احد. ليسقط النظام و نترك الشعب السوري يجد الحلول لمصيره. صندوق الاقتراع هو الذي يحسم المسالة. أما الشخص الذي يتحدث عن بلدي فلا يستحق الرد لأن الوضع يختلف تماما و لست هنا بصدد شرح المسالة. و لكن لا يفوتني القول بأن لي الحق في الحديث عن الجرائم الرتكبة في سوريا و التنديد بفاعليها رغم أنني لست سوريا و رغم أنوفكم الشوفينية أنا اتكلم كإنسان حر من كل إيديولوجية و عرق و بلد الخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تركتم الجواد السوري وحيدا ؟ / حميد زناز
|