موضوع اثلج صدري فانا كلما قرات او تعرفت على متمرد على الاسلام اشعر بالراحة والاطمئنان فكل من يدافع عن الاسلام فهو يدافع عن الهمجية والظلام يدافع عن الوحشية والاتام كان هدف محمد السلطة والجاه والمال وجعل من مكة قبله للاسترزاق فها هو المسلم يجمع الاموال ويحرم منها المقربين اليه وهم في امس الحاجة اليها ويذهب الى مكة لينفقها على الكذب والزور على عبادة الاحجار على طقوس لا معنى لها رجم الشيطان الطواف الهدي رمي الجمرات هل الله مخبول ليامر بهكذا اشياء تمردوا ايها المسلمون وحطموا اغلال الصلعوم الذي كبلكم بها ورحل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لن أصوم ولن أصوم ولن أصلي أو ازكي أو ادعو بل انني سأتمتع بنشوة الخلاص من الإسلام / نجاة كسلر
|