نحن في امس الحاجة الى وحدة قوى اليسار والتحرر والديمقراطية لان الهجمة الشرسة الدينية تتطلب هذا الموقف وتاريخنا العراقي مليء بامثال هذه الصراعات كما وان الهدف الاسمى البناء الاشتراكي والشيوعي يتطلب الوحدة والانفتاح .وانا معكم من ان مسيرة الشهداء ودماءهم لايمكن ان تذهب سدى فقطرة دم اي رفيق شيوعي لايمكن ان تعوض ولاسيما نحن نواجه غولا شرسا من التخلف والتدين الهمجي لذا ارى استثمار المناسبات الوطنية لشعبنا خير ساحة لترميم ماورثناه ولتكن مصالح شعبنا هي البوصلة التي تحدد مسار نشاطنا السياسي مع كامل تقديري للارث النضالي لعموم الحركة الشيوعية مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الذكرى 12 للهجمة العسكرية للاتحاد الوطني على الحزب في مدينة السليمانية، / الحزب الشيوعي العمالي العراقي
|