الأخ العزيز رعد الحافظ تحية طيبة من المؤكد اننا لانختلف حول ماذكرته وبشكل تام،ثق ابا سيف ان الألم يعتصر نفسي عندما يكون الفارق بهذا الشكل،ليس بسبب احدى عقد الأنتماء وماشاكلها،ولكن بسبب ان الأمر متاح امام هذه الشعوب وبشكل حر،وبأمكانها ان تساهم ان أرادت ذلك،الا ان المؤسف والمحبط،بأنها تسلّم أمورها لمن لايرحمخا بحجّة انه يمنحها الرحمة،هذه المفارقة هي من يقف عائقا امام شعوب المنطقة،وهي سبب هذه الفجوة التي تكبر يوما بعد آخر تحياتي لك مع الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلماء يعثرون على (جسيّم الرب) بعد مرور 40 عاما /مترجم / مازن فيصل البلداوي
|