مثل هكذا نصوص تصلح فقط كتخاريف وحكايات واساطير لسردها على الاطفال قبل النوم. وحتى هنا اعتقد ان ذلك يشكل خطرا على الاطفال في المستقبل عندما يكبرون اذ قد يستلهمون من تلك القصص التي اسردت عليهم في طفولتهم ويصبحون ارهابيون ...... بصراحة لو كان الامر بيدي لحظرت تداول جميع هذه الكتب المكدسة ( المقدسة !!!!!! ) بقوة القانون. هناك من قال, وقد صدق بذلك , ان الدين افيون الشعوب. اما انا فاضيف ان الدين سرطان الشعوب وهو من اشد انواع السرطانات فتكا ويسمى بلغة العلم انه من النوع الخبيث حيث ان علاجه الوحيد هو استئصاله من جذوره ......
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مسلسل جريمة الختان (6): النصوص التوراتية الاخرى / سامي الذيب
|