والذين دعوني للتوبة لم يكن الاسلام همهم بالكامل بل كان وما زال همهم الكبير حرقي وليس توبتي وقد صرحت عن ذلك مسبقا وقلت هذا الكلام في مقالاتي السابقة,واعتبروا أنفسهم بأنهم نجحوا في حرقي غير أن هذا المقال المكتوب عني وسبقه الكاتب بغيره قد أثبت بأنني ما زلت محط اعجاب الجميع .
على كل حال أنا مدين للمفكر نيسان سمو الهوزي بموقفه النبيل معي وأرجو منه أن يضع لي إيميله على هذه الصفحة فلي معه كلام خاص جدا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أدعو جلالة ملك الأردن للنظر في ظروف جهاد العلاونة !! / نيسان سمو الهوزي
|