ان الخطاب السياسي الحالي فاشل حتى الثمالة وسيبقى هكذا الى ابد الدهر ان لم يزداد فشلا اذا لم تاخذ الحقوق الجنسية مرتبة متقدمة في اولويات عمله. وبعدا ذلك, وانا اكرر هنا متعمدا وسوف لن امل من التكرار, فان اي كلام عن التغيير وتحسين الوضع يبقى مجرد كلمات خداع ونفاق سياسي ومزيدا بالتالي من اتتشار الفساد, ومهما كان أعاء هؤلاء بحسن النية او مهما كان شكل او لون اللباس الأيديولوجي الذي يتبرقعون به. مع مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشخصية الشرجية لدى ساسة العراق وعبادتهم للغائط / طلال الربيعي
|