من واجب كل عابر على موضوعك اخ رياض ان يترك لك كلمة شكر وتقدير عن بحثك هذا اخ رياض هناك سورة الانبياء وهناك سورة القصص وكلاهما يتكلمان عن الانبياء واحوالهم مع ان القصص تركز كثيرا على موسى في اكثرها فما منع ان تسمى بسورة موسى اعتقد اخ رياض ان محمدا كان يغار كثيرا من موسى و عيسى كونهما فعلا الكثير من الايات وكان الناس يثقلون عليه بذكر اياتهم امامه, وما كان المراد من ذكر عيسى منسوبا لامه الا تصغيرا له, اذ كل القران لايحوي الا عيسى واحد فلماذا يرده دوما الى امه وهل ذكر اسم مريم بالقران و تسمية السورة باسمها جاء بشكل بريء ام ان له غايات اخرى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي- الحلقة السادسة / رياض الحبيّب
|