هذا المنطق الارسطي الرجعي اصبح متجاوزا منذ قرون وهو الان في متحف الافكار القران عندما يتحدث عن التوراة والانجيل بايجابية فذلك قبل التحريف وفي فترة مايسمى بالمؤلفة قلوبهم فلما ظهر الاصرار على الكفر تمت المواجهة والمصارحة الانجيل الموجود الان نفسه لايقدم نفسه على انه كلام الله القران اكثر الكتب حفظا حتى من طرف القاصرين واكثرالكتب تلاوة وترتيلا وتجويدا وتفسيرا بل حتى معارضة القرانالدتاب المقدس الاكثر تاثيرا والمكتوب بلغة اعجاز مبين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل أن الله حفظ القرآن فعلا؟ / مالك بارودي
|