أستغرب من كل هذا الأستغراب بسبب سؤال قديم يفرض نفسه والشيوعيون يتهربون من الأجابة عليه حسب علمي كأنسان خارج تنظيمات وتأثيرات الحزب الشيوعى العراقى وهو: ألا يشكل النهج الحالي إستمراراَ لنهج القيادة التي إستلمت الدفة بحكم المسدس ونقل السكرتيرالهارب من السجن كرهينه من موصل إلى سجن الحزب في بغداد عام 1955 ليحل محله سكرتير عائد من لندن يسكن في بيت فيه تلفون كما جاءت في إعتراف ناصر عبود لجريدة الصباح والأسباب الحقيقية؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة إلى الرفيق حميد مجيد موسى - سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي / رزكار عقراوي
|