تقولون عن القران أنه -أخذ- أو نقل عن المعتقدات الأخرى، فمنطقيا إذاً من الذي نقله أو كتبه ؟ إن كانت الإجابة أنه من تأليف بشر ،فأتونا عندها بكتاب من مثله
بمعنى أنه إن كان بإمكان بشر ما إقتباسه أو تأليفه (منذ ما يزيد عن 14 قرنا ) فلم لا تأتون بكتاب مماثل الآن ، وبين أيديكم ينابيع الثقافة العالميه بقديمها وحديثها مصدراً مفتوحا للإقتباس والالهام .وإلا، فتيقنوا أنه من تنزيل رب العالمين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا عن رواية خلق الكون و نظرية تكوّن الكون في الدين و العلم ؟ / العفيف الأخضر
|