أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفِتْنةُ ليست دائمًا أشدَّ من القتل! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - إلى الأخ الكريم صلاح يوسف - المأمون الهلالي










إلى الأخ الكريم صلاح يوسف - المأمون الهلالي

- إلى الأخ الكريم صلاح يوسف
العدد: 36317
المأمون الهلالي 2009 / 7 / 29 - 07:40
التحكم: الحوار المتمدن

السيد الموقر صلاح يوسف
تحية طيبة
أنا لم أنصح الكاتبة الكريمة بأن تكون كاتبة إسلامية ، ولست أنا كاتبا إسلاميا ، وما أردته من تعليقي هو بيان معنى الفتنة الملتبس على معظم الناس
وإذا أردنا أن نعرف ذلك حق المعرفة فلا بد أن نرجع إلى المصادر الأساسية التي تبين ذلك وهذا ما دعوت الكاتبة الكريمة إليه وأظنها لو قرأت تعليقي ستعلم قصدي هذا ... ...
أتمنى لك التوفيق و النجاح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفِتْنةُ ليست دائمًا أشدَّ من القتل! / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - «كأنكِ كوكبٌ دُرِّيٌ» شعر/ مؤمن سمير . مصر / مؤمن سمير
- المهرجانات المزيفة: حين تتحوّل المنصات إلى مسارح للتفاهة / هدى زوين
- -حين تشرق الروح- رواية الوجدان والاغتراب للكاتبة سمر السامرا ... / أسمهان عبد القدوس القره غولي
- سهد التهجير / 39 / حسام جاسم
- قلبٌ مترامي الاشواق...يكاد يشبهني ! / محمد حمد
- همسات... / مكارم المختار


المزيد..... - هل ستقصف إيران مجددًا؟ شاهد كيف رد ترامب على سؤال صحفية بشأن ...
- اعترافات جنود الاحتلال تكشف جريمة إعدام جماعي بحق المجوعين ف ...
- غوتيريش: -الإغاثة- الأميركية في غزة غير آمنة وتتسبب بمقتل ال ...
- -مستعدون لجولة مفاوضات جديدة مع كييف-.. بوتين: زيادة إنفاق ا ...
- وسط مشاعر الخوف والحزن.. مطالبات بالكشف عن مصير نساء علويات ...
- إيران تدافع عن -حقها المشروع- في الرد على الضربات وتصف نواي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفِتْنةُ ليست دائمًا أشدَّ من القتل! / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - إلى الأخ الكريم صلاح يوسف - المأمون الهلالي