اطمئــن ايها العزيز وليد يوسف عطو وتاكد ان من يتناطـــــح مع شريعة حقوق الانسان العالمية لابد ان يجلس يوما على خــــازوقها انها مسالة خليط من وقت واقتصاد وخباثــــة امريكية غربية ليس الا وبالمناسبة اظن دولة اسرائيل على جبروتها قد تخلت طوعــــا عن شــــرائعها التوراتية ما ان تم التلويـــــح باهوال الموت فوق خــــــازوق شريعة حقوق الانسان تحية ايها الصامــد والمتالق في جبهة كنت انا من اوائل الهاربين منها الى ارض الله الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحديث عن ديمقراطية اسرائيل , ج 2 / وليد يوسف عطو
|