اطمئن هو لن ينام على البرش، فهو إما في المستشفى الدولي مع رئيس العصابة باعتباره يقاربه في العمر ويعاني من الزهايمرأو مع أحبابه في بورتو طرة يأكلون من الفور سيزونز ويخدمه بعض المساجين الأخر ويجالس مليارديرات العصابة المصرية، ورغم أنه ازدرى الدين الإسلامي في أي فيلم، مع أن فيلم حسن ومرقص أعتبره من أفضل أفلامه، إلا أن المساجين كلهم سيمسكون بخناقه لأن العصابة كلها من المسلمين الذين يدخلون قفص الاتهام بالمصاحف في أياديهم ويغيرون على دينهم، ولكن ضباط السجن سيعاملونه معاملة حسنة ويصطحبون أسرهم يوم الزيارة للحصول على صورة معه بالترنينج العالمي الماركة الأزرق اللون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عادل إمام وقضاء مصر النزيه! / محمد عبد المجيد
|