الأستاذ/ أحمد التاوتى تحية طيبة وبعد, العالم الدكتور أحمد زويل سار فى طريق العلم وأرتضاه لنفسه كالمعبد والمحراب الذى يؤدى فيه صلواته وأركان عبادته، هكذا نجد غالبية العلماء منشغلون بالعلم والإبداع لخدمة الإنسانية بعيداً عن معتقدات الأديان التى تصنع التمييز بين البشر وتزرع البغض والكراهية بين المؤمنين وغير المؤمنين. علينا أن نفكر أكثر فى أحمد زويل الإنسان والعالم وما قدمه عقله الكبير لخدمة البشر فى كل مكان دون تمييز بين دين أو جنس أو لون. شكراً لك مع تحياتى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إهانة العقل فريضة / ميشيل نجيب
|