أصبحنا نعلم أن من ألحق ألقول علوم ألرياضيات وليس فروعها وأنها لا تحمل ألتكامل فهي ليست شمولية رغم أنّ دورها يزداد بإطراد كلغة رئيسة للعلوم وألمعارف ألبشرية . وأيضا هي ليست مطلقة ، فخصوصا بعد أن خلّصها ألفكر ألتجريدي من مصطلح ومفهوم ألبديهيات أصبح من ألواضح أنها تحمل ألتناقضات في جوهرها وألتي هي سبب تطورها ككل ألفكر ألإنساني بذاته . لهذه ألنقاط سنتطرق بعد حين هذا مما هو موجود على متن المقال أخي ماجد المحترم الآن عرفت لماذا نحن مختلافان .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألرياضيات وألفلسفة 1 / ماجد جمال الدين
|