من بين كل الذين نعرفهم تبدو العقلانية مطلب وحاجة ، ولهذا حين يتبناها رجال دين من وزن الدكتور الكبيسي فهو إطلاق لمذهب الوسطية الذي طالما حث عليه القرآن وأشار إليه ، وكل صاحب فكر حيوي خلاق هو في هذه الحركة ومعها ، كما ان على المهتمين والساعين لتغيير الفكر والإصلاح الإندكاك في هذه الحركة من غير أحقيات أو تقديم أو تأخير ، فلنكن مع الكبيسي في هذه اللحظة ولنعزز به ومعه فرص نجاح وتقدم الفكر الجديد ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدكتور أحمد الكبيسي والعقلانية الدينية / راغب الركابي
|