اولا انا وضحت امرا يتعلق بالدكتاتورية البرجوازية واشكال المختلفة التي تكتسيها.... هذا جانب مهم وخصوصا لنقدنا للديمقراطية كحركة سياسية اجتماعية.. حيث افهمت او تبلغ البرجوازية دائما ان ديمقراطية هي مغايرة او حتى معادية للديكتاتورية ولكن الدستور الديمقراطي في ارقى ديمقراطيات العالم هو دستور دكتاتوري للطبقة الراسمال... يجب ان يكون هذا واضحا.... اما بخصوص الحكومة العمالية او كما تقصد دكتاتورية الطبقة العاملة... فهي براي ممكن وعملي ولكن هذا يتطلب حزبا من نوع حزب ماركس من نوع حزب لينين.. اي بناء حزب سياسي مقتدر... لان كل الظروف الاجتماعية مهيئة لهذا الثورة.... فقط الدينا نقص ذاتي... ....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الضرب على الوتر القومي -العرب- و -الكرد- سلعة متعفنة ! / سامان كريم
|