سيدتي تحيتي تقولين: -وانما عن الراسمالية التي تسود العالم اليوم وانتقالها الى مرحلة اشد خطرا على البشرية من المرحلة الامبريالية- سؤالي: هل تتكلمين عن نفس الرآسمالية التي لجأت انت وزوجك اليها حيث احتضنتكما رغم وحشيتها وشيوعيتكما؟ هل قلت رأيك في غورباشوف حينها, ام انها الموضة حيث ان الكثيرين يسبونه ألآن وكأنهم يثبتون شيوعتهم الحقة بسبه برغم عدم تشبثه بالسلطة كالعديد من القادة الشيوعيين ألأخرين أو الزعماء في منطقتنا؟ وما العيب في العمل في المقاهي او في غسل الصحون من وجهة نظر شيؤعية او غيرها؟ سؤالي الأخير: هل يؤمن الشيوعيون بالحوار وكيف يعبرون عن هذا ألأيمان؟ مع المودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قضايا الوطن ومعاناة شعبنا ومصير البشرية هي محور حياتنا العائلية / سعاد خيري
|