سيدي الكريم، إن مقالك يبعث الأمل الذي خبا نتيجة الغزوة الوهابية التي كادت تسيطر على مقدرات المنطقة، ورغم إنني اعتقد أن هذا آخر تعليق لي في الحوار المتمدن بعد أن تم غزوه من بعض المتطرفين تحت مسميات مختلفة إلا أنهم جميعا يتلقون التعليمات من الإخوان الذراع التنفيذي للفكر الوهابي. شكرا لك وللأستاذ شامل عبد العزيز لدفاعكما عن العملاق سيد القمني. حقا التاريخ يعيد نفسه عندما تخلصت الكنيسة من الكافر جاليليو كانت تتقرب بزهق روحه إلى الله. ولك كل مودة وتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تؤيد تصفية الدجال يوسف البدري في حال حدوث مكروه لسيد القمني ؟! / صلاح يوسف
|